زائر زائر
| موضوع: حعيب الدائرة لسيدى ابو الحسن الشاذلى رضى الله عنة وقدس روحة الخميس مايو 21, 2009 5:52 pm | |
| حعيب ا لدائرة لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدس روحه بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَ بِاللهِ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ بِكَ مِنْكَ إلَيكَ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتوبُ إلَيكَ فَأغْفِر وَتُب عَلَىَّ لاََّإِلَهَ إِلاَّأَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ،بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَاأُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَاأُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّإِلَهَ إِلاَّهُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ اللّهُ لاَإِلَـهَ إِلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّبِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَيَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَالْعَلِيُّ الْعَظِيمُ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لاَيُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّوُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْأَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ سَلَامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَانالر كهيعصطّسحم عسق قنٌجِبْرَائيلٌ مِيْكَائِيْلٌ إسْرَافِيلٌ عِزْرَائِيْلٌ عَلَيْهِمْ السَلاَمْ أبُوْ بَكْرٍ عُمَرِ عُثمَانِ عَلِىٍ أَبُوْ اَلْحَسَنِ اَلْشّاذُلِى رَضِىَ اَللهُ عَنهُم اَللهُ اَكْبَرُ7مرات. إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ حَكَمَتْ على أنْفُسِ أعدائى الطاءطَهَُوُرٌ7مرات.لاَّاَلَهَ إلاَّاَلله. بَاءٌسَلَامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ قََََلِقتْ عُقُوْلهُم بِالقَافْ بَِدْعَقٌ 7مرات. سُبْحَانَ اللّهِ7مرات. سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ. حَاءٌفَتَحْتُ بها الاستمطارمن الفتاح العليم مَحْبَبَه7مرات. يَاسَّلامُ7مرات. سَلَبْتُ بِالسِيْنٍ عَن نَفْسِى وَأهْلى وَمَالى وَوِلْدِى جَميع اَلْمَضَار صُوَّرَاهٌ 7مرات.الْحَمْدُ للّه ِ 7مرات عينٌ مَلأتْ قَلبِىَ عِزّةً وَنُوْراًمَحْبَبَه 7مرات.يَا سَّلَامُ مرات سِيْنُ أَسْأَلُكَ بِالسَنَاءِ ألأعْظَم أنْ تَعطِيْنِى مُفْتَاحَ قَلبِىَ سَقْفََاطِيسٌ7مرات. اللهُ7مرات. رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ. أَسْأَلُكَ حَوْلاً مِنْ حَوْلِكَ وَقُوَّةً مِنْ قُوَّتِكَ وَتَأيداً مِنَ تَأيدِكَ حَتى لاَ أرى غَيرِكَ وَلاَ أشهَدَ سِواكَ سَقََاطِيمٌ 7مرات.أحُونٌقَافٌآدُمَّحَمَّهَاءٌآمِينٌ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً. اَلْلّهُمّ بِحَقِ مُحَمَّدٌ وَجِبْرَائيلٌ وَمِيْكَائِيْلٌ وَإسْرَافِيلٌ وَعِزْرَائِيْلٌ وَاَلْرَّوْحٌ عَلَيهِمُ اَلْصِلاةِ وَاَلْسَلاَمِ بِحَقِ أبُوْ بَكْرٍ اَلْصّدّيْقِ وَعُمَرِ اَلْفَارُوْقِ وَعُثمَانِ بنَ عَفّانِ وَعَلِىٍ بنَ أبِى طَالِبِ وَأَبُوْ اَلْحَسَنِ اَلْشّاذُلِى رَضِىَ اَللهُ عَنهُم أنَ تَقضِى حَاجَتى وَتَكْفِينى مُهِمَاتى اَلْلّهُمّ يَاعَظِيم عَظَمَتُكَ وقَايَتِى مِنْ اَلْقَوْمِ اَلْظَالِمِينَ وَجَمَالى عَلىَ اَلعَالَمِيْنَ فَعَضِدْنِىَ بِالمَلاَئِكَةِ أجْمَعِيِنَ وَإسْتَجِب لى إنَكَ أنتَ اَلْسَمِيْعُ اَلْعَلِيْمُ.
المحبة للمصطفى صلى الله علية وسلم |
|